تذكر هذه المادة لدى المختصين في دراسة علم
الشيخوخة، وبالضبط اتجاه العلمي، الذي يشتغل على طرق التخلص من الشيخوخة ،وأعرضها،
وهي مادة أنتاج بروتينات الخلية، ونظرية في مجال الطبي المهتم بالشيخوخة، في
جانبها البيولوجي، يقول المشتغلين بهذه المادة أن الشيخوخة، تحدث بفعل التمزق
البلى، الذي يأتي مع التقدم في عمر الخلية والخلايا الوراثية،، التي تتحكم في
تصنيع -
ومع تكرار هذه العملية وحدوث خطأ في إنتاج المادة، تقل كفاءة الخلايا ولا تؤدي الوظيفة المنوطة بها pnsبروتينات الخلايا أو
ومع تكرار هذه العملية وحدوث خطأ في إنتاج المادة، تقل كفاءة الخلايا ولا تؤدي الوظيفة المنوطة بها pnsبروتينات الخلايا أو
فتحدث بالتالي الشيخوخة.
إذن لجأ بعض العلماء إلى تفسير الشيخوخة،
بإرجاعها الى نقص في المادة المذكورة، وان النقص فيها، حتما يؤدي الى وهن الإنسان،
وظهور أعرض الشيخوخة، لكن هذه النظرية؛لأسف، أهملت شيئا مهمان وهو ان الجسم يقوم
بتبديل خلاياه الميتة بأخرى جديدة وقتما حدث نقص ،وبالتالي المحافظة على قوة
واستمرارية الخلايا ومن هذا إذن فهي المادة لا علاقة لها بالشيخوخة وظهور أعراضها،
على الأقل حسب عديد العلماء المشتغلين في مجال الفزيزلوجي،وبالخصوص علماء الخلية،
فالخلية حسب أحد العلماء ،"انه حتى مع بلوغ الإنسان سن 70 سنة، فعدد عمليا
تجديد الخليةـ تقد ب 128 بليون عملية، تجيد وتبديل،"،
وإن
كان تدخل نقص مادة------- في الشيخوخة، أمر غير مقبول، وليس لديه أيإثباتات علمية،فأن أسباب الشيخوخة تظل غامضة، رغم تعدد النظريات، والتي
تقول إحداها، والتي يقدمها البروفيسور سترهلر الباحث في البيولوجيا، فهو يقول
أن الشيخوخة تحدث نتيجة، موت إحدى جينات الخلية،وا إصابتها بخلل ما يؤدي
بها إلى الموت،و بالتي يحدث مايسميه العلماء الخطأ الخلوي المميت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق